منتدى التعليـــــم الثــانوي * تغــزوت*
مرجبا بيك زائرنا الكريم
ندعوك للتسجيل في المنتدى
منتدى التعليـــــم الثــانوي * تغــزوت*
مرجبا بيك زائرنا الكريم
ندعوك للتسجيل في المنتدى
منتدى التعليـــــم الثــانوي * تغــزوت*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التعليـــــم الثــانوي * تغــزوت*

هنا نجمع مواضيع و تمارين خاصة بالبكالوريا تحضيرا لـbac2010
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين.

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو حفص
أستاذ علوم الطبيعة و الحياة
ابو حفص


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 366
نقاط التميز : 578
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
العمر : 44
الموقع الموقع : زهرة الوادي بسكرة
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : استاد ثانوي
المزاج : مؤمن بالقدر

مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Empty
مُساهمةموضوع: مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين.   مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Emptyالثلاثاء 22 يونيو 2010 - 7:23

مهلا سعدان ...هدف سيحرر فلسطين .
عباد الله:

لقد خرجت القضية عند الكثيرين عن كونها أمراً جاداً يُتوصَّل به إلى طاعة الله، والإعانة على العبادة، وما أَمَرَ الله به؛ إلى أن صارت تُلهِي عن ذكر الله، وعن الصلاة، فلماذا إذن حرَّم الله الخمر والميسر؟ لأنها تنشر العداوة والبغضاء، وتصدُّ عن ذكر الله، وعن الصلاة.
وهكذا نرى في ممارسة عدد من الألعاب على مستوى الهوس العالمي أن فيها هذا الإلهاء عن ذكر الله، وعن الصلاة {إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا}(سورة الأنعام:29) هكذا هي عندهم، {وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ}(سورة الأنعام:32).
إلا إنما الدنيا كأحلام نائم
تأمل إذا ما نلت بالأمس لذة



وما خير عيش لا يكون بدائم
فأفنيتها هل أنت إلا كحالم



لعب ولهو يشتهونه لكن لا عاقبة له، ولا فائدة له إلا الاغترار والالتهاء والسُّكْر.
وإن حياتنا الدنيا غرور
نُسَرُّ بما نُسَاء به ونشقى
ونضحك آمنين ولو عقلنا
إلامَ يصدنا لعب ولهو
وتنذرنا المنون ونحن صمٌّ
وأيَّة لذة في دار دنيا
ستدركنا المنية حيث كنا
ظهرنا للوجود وكلُّ شيء
لئن ذهبت أوائلنا ذهاباً



وسعي بالتكلف واعتناء
ومن عجب نُسَرُّ بما نُساء
لـحُقَّ لنا التغابن والبكاء
عن العظة التي فيها ارعواء
إذا ما أسمع الصمَّ النداء
تلذ لنا وما فيها عناء
وهل ينجي من القدر النجاء
له بدء لعمرك وانتهاء
فأولنا وآخرنا سواء



لقد نجح أعداء البشرية في تعليق قلوب البشر بجلدة منفوخة؛ تطير قلوبهم بطيرانها، وتحطُّ معها إذا حطت.
إن هذا الالتهاء التام، وهذا الهوس؛ ليس أمر بريئاً؛ إذ لو كانت القضية ممارسة شيء يقوي البدن، أو شيء من التسلية بفرجة مباحة على أمر مباح؛ لكان شيئاً مباحاً، لكن القضية أكثر من هذا، إنه انغماس تام، إنه إلهاء كامل، ولذلك ذكر الله - عز وجل - صفة الدنيا في كتابه في عدد من الآيات، ومن ذلك قوله تعالى: {وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ}(سورة الأنعام:32) وقوله تعالى: {اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ}(سورة الحديد:20).
عباد الله:
إنها حمَّى تجتاح الكثير، صحفيون متأهبون، ومقاهي تتسلح بالشاشات العملاقة، شيشات تتعامد مع الشاشات، وأناس على أحر من الجمر، صحف، ومجلات، ومنتديات، ومواقع، ومقاهي، ومطاعم، وفنادق، وأشياء عملاقة: هل حجزت مقعدك، وتذاكر بأسعار عجيبة؟ وهكذا يتجمهرون؛ فعلى أي شيء يجتمعون، ولماذا يصيحون، ولماذا أيضاً يبكون؟
ألأجل هذا الالتهاء عن ذكر الله خُلقوا؟ {أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ* أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ* أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}(سورة الأعراف:97-99).
عباد الله:
وعندما تُصبِحُ هذه الرياضة هي القضية الديدن، والشغل الشاغل للإنسان؛ فإنها لا تكون قضية بريئة، عندما تلهيه حتى عن مصالحه الدنيوية لا تكون قضية بريئة، عندما يكون فيها انتهاك لحرمة أمن المجتمع المسلم، وتعطيل للمرور، وتباطؤ في حركة السيارات، وظلم للناس الذين يذهبون في حاجاتهم، ونزول في عرض الشارع للرقص، وكذلك الإزعاج بالأصوات المحرمة، وتحطيم واجهات المحلات، وانتهاك الأعراض، وإنزال النساء من السيارات، وشغب في الملاعب، وأنواع من الاقتتال؛ إنها ليست قضية بريئة أبداً عندما تصل إلى هذه الدرجة.
شعارات لأجل المنافسين، والانتصار عليهم، ووصلت القضية إلى أوراق التواليت في الحمامات، وشرائح من لحم الخنزير على شكل لاعب كرة، ورجال الأعمال يجدون فيها بيئة خصبة للتجارة، وكذا حقوق النقل التلفزيوني، واحتكار الإعلانات على القمصان، وتنزيل البضائع للنساء من الملبوسات، والحقائب، والأحذية، ودعايات وصفقات بالمليارات، وهكذا ينفق موقع ياهو صفقة بأربعين مليون دولار باستثناء تكاليف نقل اللقطات عبر الفيديو، وتدفع كل من ماكدونالد وكوكاكولا ثمانية وعشرين مليون دولار للمشاركة في أكبر حدث، وفي اللبس ستين مليون دولار، وهكذا تجني الفيفا قرابة بليونين من الدولارات!!
أموال تنفق من جيوب من؟ إلى جيوب من؟ وعلى حساب من؟ ولماذا؟
أبهذا أمر الله الخلق أن ينفقوا؟ ألهذا أمرهم - عز وجل - أن يبذلوا أموالهم؟ وفي ماذا؟

عباد الله:
شاشات عملاقة على المطاعم، ودعايات، ويقولون: "لا سبيل لتستفيد إلا بأن تجنَّ مع المجانين"، وحتى في المطارات الدولية وصالات الانتظار، وبرامج خاصة تنزل من أجل الجوال لتشاهد بها في كل مكان، وهم يسيرون، وهم ينتظرون، وهم في صالات الانتظار والعيادات، وفي كل مكان ليكون الناس غارقين في هذه القضية، فهل يقال: إن هذا براءة؟
ثم بعد ذلك نجد أنواعاً من التشبه بأولئك الكفرة الفجرة، أصباغ تؤثر من الناحية الطبية على الوجه والشعر، ووجوه عليها قترة من مشابهة للكفرة الفجرة، فهذا فحم أصفر، وهذا فحم أحمر، وهذا فحم أخضر، وأنواع من الأصباغ.
كذلك حلق للشعر بطريقة عجيبة، ورسم للخرائط، وأنواع من الوشم، وأجساد شبه متعرية، واختلاط النساء بالرجال، وما ستركز عليه الكاميرات في المدرجات وهكذا.
كيف ستمضي تلك الليلة في المنتديات، ومواقع الفيزا، أفي مشاهدة الشاشة، أم أنك ستتكلم مع صديق بشكل طبيعي، أم ستبقى متوتراً طيلة الليل، محبوس النَفَس تفكر؟ وبماذا ستفكر؟ هل أنت مهموم بما يحصل للإسلام والمسلمين من الأذى والضرر؟
هل فلسطين استُرِدَّت
هل جيوش الفتح عادت
هل مسحنا دمع حزن
هل حصون الظلم دُكَّت
أم صلاح الدين لبَّى
فأنبرى شخص وقال
أيها المسحور مهلاً



عاد للأقصى مقامه
في المثنى أو أسامة
عبر أجفان اليتامة
واقتحمناها اقتحامة
طُهْر آهات الأيامى
ليس يدري ما الشهامة
فاز بالدوري الكرامة



عباد الله:
لماذا خُلق البشر هؤلاء كلهم؟ وبأي شيء أُمِرُوا؟ يقول تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ* مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ* لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ}(سورة الأنبياء:1-3) هذه هي الحقيقة، لاهية قلوبهم، ملصقات، تجارات، أشياء عجيبة من ذوات الأرواح وغيرها، وأعلام عليها صلبان، وأشياء يحملها الأطفال وغيرهم، ثم يقولون: البطاقات مشفرة فما الحل؟ ما هذا الاحتكار؟ كيف نحصل على ثمنها؟ والذي ليس عنده ثمن البطاقة المشفرة ماذا سيفعل؟
تارة يقول: أبيع ملابسي، وآخر يفكر في بيع كليته كما أسفرت بذلك حواراتهم ومحادثاتهم في أنواع المنشورات والمنتديات.
ثم هذا الذي عوفي من اقتناء اللاقط المفسد صار الآن يفكر جدياً في إدخاله، والذي لم يكن قد أدخل حزمة مفسدة يفكر الآن في إدخالها أو أدخلها، وآخر يقول: هل أدخل، هل أشترك؟ هل أدفع معهم؟ هل أنا مشارك في الإثم؟ الناس في حيرة يقولون: أنترك أولادنا يذهبون إلى المقاهي، أم نشتري لهم في البيوت!!
والعجب العجاب - عباد الله - من تقليعات اللاعبين، وتعليق السلاسل، وهذه لهذا، وتلك لآخر، والمعجب بهذا يقلده، وفي الحديث: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، والحلاقون قادمون إلى ألمانيا، وموقع الفيفا ينشر مقاعد للعميان وضعيفي النظر والمقعدين؛ يعني حتى أصحاب العاهات أشركوهم في هذا، فماذا سيشاهد العميان؟ قالوا: لقد أوصلنا لهم سماعات ليسمعوا التعليق، وهناك آخرون ينتظرون في الخارج في المطر بسبب الازدحام العجيب، واثنان وأربعون ألف مشجع ألباني لمتابعة المباريات التحضيرية، فيا له من هوس حقيقي لهذه الأعداد الهائلة.
والعدسات اللاصقة من شركة كونترا أوبتك حيث أنتجت عدسات على شكل كرة قدم في العين اليسرى، وأخرى تحمل ألوان علمهم، والنقش على السن والظفر، وخلفيات العباءات النسائية، وسعر الرسم على الأسنان تسعمائة، والعباءة النسائية ذات الخلفية الكروية بألفين، فأين نساؤنا، وإلى أين يسرن؟ وكيف ستسافر بعض النساء المسلمات؟ سيسافرن بلا محرم إلى أماكن الاختلاط والتشجيع هناك، فما الذي سيحدث؟ وما الذي يُنتظر من أخلاقيات الناس هناك؟
لما أدرك عقلاء القوم هذا عمدوا إلى إجراءات مشددة؛ حتى طلبت ألمانيا من بريطانيا أن تحضر مع مشجعيها قوات أمن خاصة من أجلهم، ولِكفِّ شرهم؛ لأنه معلوم ماذا سيفعل مشجعوهم؟
للرياضة المعاصرة آثار سلبية على الصغار والكبار
عباد الله:
ماذا وقع في نفوس أطفالنا وأبنائنا من محبة غير المسلمين من أعداء الله، ومودتهم وتعظيمهم وتبجيلهم؟ وماذا فعلنا في هذا الإجرام الذي صار التعلق به إلى الغاية القصوى في نفوس أولادنا، ونحن مسؤولون عن أولادنا؟ ولو كان شيئاً يقوي أبدانهم لقلنا: قوموا ومارسوا هذه الرياضة، لكنه شيء يدخل في صلب العقيدة.
إن الولد يقوم برسم العلامة المثلثة للصليب على جبهته وصدره؛ لأنه رأى اللاعب عندما يحرز الهدف يفعل ذلك، وقد قام أولادنا كالمجانين يقلدون أولئك المجانين بعد إحراز الهدف بنفس الرقصة التي تخرج عن العقل، مع إبداء الحركات الغريبة الشاذة العجيبة، وخلع القمصان، وشبه التعري أمام الناس، وماذا أحرز؟ هل أحرز النصر المبين؟ أحرز مرضاة الله؟ أحرز جنة عرضها السماوات والأرض؟
يا عجباً لأولئك القوم، ويا عجباً لهؤلاء الصغار وهم يتفرجون، والكبار في سكرهم يعمهون

الناس تسهر عنده
وإذا دعا داعي الكفاح
غط الجميع بنومهم

مبهورة حتى الصباح
وقال حي الفلاح
فوز الفريق هو الفلاح



صارت أجل أمورنا
ما عاد يشغلنا سواها
عجباً لآلاف الشباب
دخل العدو بلادهم



وحياتنا هذا الزمن
في الخفاء وفي العلن
وإنهم أهل الشيم
وضجيجها زرع الصنم



أيسجل التاريخ أننا
شهدت سقوط بلادها



أمة مستهترة
وعيونها فوق الكرة



مآسي المسلمين في كل مكان، المذابح تقام، وسوق البطش والطغيان قائم الآن، فماذا فعلنا في نجدة إخواننا المسلمين، وبأي شيء التهى الناس عن ذلك؟
إن طقوس الصليبية قد قامت، وإن الدعاية لها قد حصلت، وهكذا رأى الناس في المونديال الماضي أن الفريق الفائز خلعوا قمصانهم الصفراء، وارتدوا قمصاناً بيضاء مكتوب عليها: "نحن ننتمي للمسيح، المسيح يحبكم".
إنها دعاية واضحة جداً لعقيدتهم الباطلة في غمرة تعلق الناس وفرحهم، وهكذا يرون أمامهم أن المفاهيم تضل، وأن المعايير تنتكس.
عجيب أمر هؤلاء حيث صار هذا الأذى وهذه المقتلة مما أدى إلى أن يُحرِّم بعض أهل العقل الكرة بسببه فقال العلامة العربي ابن عبد الله بن أبي يحيى المساري في منظومته سراج العلوم:

ولعب الكرة ليس مذهبي
يدنس المروءة الحصينة
فما رأيت فيها شيئاً يحمد

إذ فيه للقتال أقوى سبب
ويطرد الوقار والسكينة
فترك فعله لديَّ أحمد



قال ذلك لما رأى من الاقتتال بسببها، وما فيها من إسراف عجيب في الأموال؛ حيث تنفق إنفاقات ضخمة وهائلة، وقد قال - عز وجل -: {وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}(سورة الأعراف:31)، وقال - عز وجل - مهدداً: {كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}(سورة يونس:12) وبعد ذلك تسأل عن أسعار أقدام اللاعبين.
أَمضَى الجسور إلى العلا
تحتل صدر حياتنا
وهي الطريق لمن يريد
أرأيت أشهر عندنا
أهم أشد توهجاً



بزماننا كرة القدم
وحديثها في كل فم
خميلة فوق القمم
من لاعبي كرة القدم
أم نار برق في علم



عشرات الملايين تُدفع في شراء اللاعبين، وعشرات الملايين تنفق هنا وهنا من هؤلاء المشجعين المجانين، وقد صدرت فتاوى لأهل العلم تحرِّم فعل التجار الذين يدفعون أموالاً في هذا.
وأما التهافت على شراء التذاكر فعجب؟
تتساءل: هؤلاء البشر على أي شيء يتنافسون؟ وعلى أي شيء يقتتلون؟

الرابط السمعى للشيخ صالح المنجدhttp://islammedia.tv/ref/1976
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.rslan.com/
Asmamaam
عضو ذهبي
عضو ذهبي
Asmamaam


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 357
نقاط التميز : 540
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 25/06/2009
العمر : 31
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : جامعية (طالبة MI )
المزاج : متفائلة

مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين.   مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Emptyالثلاثاء 22 يونيو 2010 - 23:25

" قال تعالى : "وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

بارك الله فيك أستاذنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mouslimatsouf.alafdal.net
أيسر
عضو مبدع
عضو مبدع
أيسر


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 736
نقاط التميز : 863
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمر : 27
الموقع الموقع : guelma
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : طالب
المزاج : Normal

مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين.   مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين. Emptyالأربعاء 23 يونيو 2010 - 15:51

شكرا لك عمي ابو حفص على الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aymen-10.ahlamontada.com
 
مهلا سعدان ....هدف يحرر فلسطين.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هي فلسطين
» هذا ما قيل عن رجال فلسطين
» من غير فلسطين شو يعني طفولــهـــ
» اجعل العالم يعرف كل ما يحدث في فلسطين
» طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التعليـــــم الثــانوي * تغــزوت* :: (¯`·._.·( منتديات بلادي الجزائــــر )·._.·´¯) :: رياضة بلادي-
انتقل الى: